الثلاثاء، 2 سبتمبر 2014

أيها الراكب إلى جواري
أقاوم رغبة مُلحة فى النعاس،عسى أن تسقط رأسي على كتفك المجهولة.فلا ملامحك المنبسطة ولا ورقة التوت ستزيلان إحساسي بالغربة،و مشاعرك المؤجلة بفرحة الوصول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...