الأحد، 26 يونيو 2016

المشاه الشاردون مثلي يقفزون أحيانا أو يغمضون أعينهم كأنهم يتخطون  أسئلة عن الحياة والموت ،بركة من المياه الأسنة أو كأنهم يصارعون أمواجا عاتية بلا سترة نجاة.

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...