حين انكرنى الوقت
احترفت الانتظار
وزعت ابتساماتى الممزقة
لمن يراها
حين ترهل الليل
زففت عصافيرى اليه
فقد الليل أغنيته
تحسست آلام المرايا
حين هبط الجسد
فى غيابات الحنين
انتظرتك أيها الموت البهى
لأنجو من حمى القصيدة
حين شاخت السنون
التقى العاشقان
أغلقت المدينة
أبواب الاشتياق
ثم
افترقا
لـ أعود وعن الحنين
أتحدث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق