فكرة ...قلم ... ولون
السبت، 24 سبتمبر 2011
ليتك أبصرت
ما حل بى من وهن
وما أسلمت رأسك
للظنون للتهم
إنى ارتجيتك
ذات دمع وغربة
تنفث فىّ هواك
تحرق ليل القهر والظلم
عذرا
فما اعتمرت بقلبك
ولاصليت بخيط
دمع سقط
على ورق من خيال ووهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
(بلا عنوان)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
لم كم يكن فارغا كان يتكيء على موسيقاه و شجونه يحاور آلته القديمة متآكلة الأوتار لتصدر صريرا يشبه أنين قلبه المخبأ خلفها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق