الخميس، 19 أبريل 2012

سأبقى نافذتى مفتوحة
تطل عليها زهراتك
تسلل رائحتها بين الشقوق الخشبية
فأنا فى الطرف الآخر
انظر وانتظر
أتأمل كثيرا
الرحيل والعودة
عد قريبا
بهاتف فى خاطرى
بقبلة على رأسى
او بلوعة تتقهقر
على أبواب القطارات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...