عندما نرتدى لونك رداء
ويسقط الشوك مع أوراق الخريف
وتتبدل الساحات
وينير القبر ساكنها
ولا يعود الثائر مفقوء العين
وتلتقى عينانا ثانية
فى إشارة مرور سريعة
ويطلق المدفع طلقته الحادية والعشرين
ترحيبا برئيس قد لا يأتى بالصدفة
وتدق أجراس الكنيسة المجاورة
إعلانا بالعيد
هل ستفهم الأرصفة مانفعل؟
ويسقط الشوك مع أوراق الخريف
وتتبدل الساحات
وينير القبر ساكنها
ولا يعود الثائر مفقوء العين
وتلتقى عينانا ثانية
فى إشارة مرور سريعة
ويطلق المدفع طلقته الحادية والعشرين
ترحيبا برئيس قد لا يأتى بالصدفة
وتدق أجراس الكنيسة المجاورة
إعلانا بالعيد
هل ستفهم الأرصفة مانفعل؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق