الأحد، 5 أغسطس 2012

عندما نرتدى لونك رداء
ويسقط الشوك مع أوراق الخريف
وتتبدل الساحات
وينير القبر ساكنها
ولا يعود الثائر مفقوء العين
وتلتقى عينانا ثانية
فى إشارة مرور سريعة
ويطلق المدفع طلقته الحادية والعشرين
ترحيبا برئيس قد لا يأتى بالصدفة
وتدق أجراس الكنيسة المجاورة
إعلانا بالعيد
هل ستفهم الأرصفة مانفعل؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...