يا هذا الغياب
أما لك قلب؟
ننام على وساداتنا الطبية
خشية تقوس ظهورنا
عبثا نفتش عن أسرار الحضور
والحلم العالق
بين متأخر ومتأخر جدا
لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة ان هذا شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق