بدون أية دلالات
الحائط لم يعد يحمينى من الحرائق
والأبواب هشة ومغشوشة
لاشىء أكثر رومانسية
من الضحك على الهزائم
فى زمن بلا غفران
الحائط لم يعد يحمينى من الحرائق
والأبواب هشة ومغشوشة
لاشىء أكثر رومانسية
من الضحك على الهزائم
فى زمن بلا غفران
لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة ان هذا شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق