فكرة ...قلم ... ولون
الجمعة، 27 سبتمبر 2013
لا توزع بشاراتك مجانا هكذا هنا وهناك ، البعض لا يستحقونه
...............
القطط الصغيرة تموء
القطط الصغيرة تموت أيضا
فى المشفى
لاشيء يتحرك
الوقت ،
الممرضات،
الأطباء،
العاملات
،
حتى لسان أبى
بالرد على "صباح الخيييير "!
......
الدم ثقيل
يتحرك ببطء
عبر الأنبوب
تنظيف آثاره ربما يستغرق
وقتا طويلا
وربما تنقطع المياه
أتابع بشغف كلماتك
حى لو كانت " بررررة"
.....
يرحلون ويتركون فى الروح شروخا
لاتصلح إلا لسكنى الأسماء
وقد كتبت :
لن أكتب عن الحزن
حتى لو رأيت تلك الكائنات
الصلبة المحترقة
داخل المقلاة
وتأبى إلا الالتصاق
,,,,
اعترف الآن
أن الحزن لا يكف عن الالتصاق بى
ولن أخون
................
والدم ملو الضلوع ،الروح بتصرخ مين خنقها ؟
...................
ولا كاميرا ولا قمرة عارفة تظبط الصورة , طول
مافيها دم , هتفضل الصورة مقلوبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
(بلا عنوان)
مازال فى الروح مساحات للتقلص وطرقات البيت القديم مظلمة مسكونة بالأوجاع والأشباح ومشتر جديد على بعد أيام أو أعوام أو أموال .. تنقص هذا المش...
(بلا عنوان)
لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة ان هذا شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق