الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

ربما يهدأ الصداع قليلا بفنجان قهوة ، أو بمسكن
لكن يستمر تدفق الحكايات
وتقريبا جميعها بلا نهايات
مالذى يجعل عاملة النظافة فى المستشفى
تحكى وجعها لعابرة مثلى ؟
ومالذى يجعل طبيبا لا يستقبل مريضا فى عيادته ؟
وما حكاية الولد الذى يلتقط صورة لنخلة عجوز
على الأسفلت ؟
والقارب الذى يسير عكس التيار فى جدول صغير ؟
وتلك الوجوه المسافرة يوميا بقلوب وحيدة متى تصل ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...