فكرة ...قلم ... ولون
الاثنين، 27 يناير 2014
يكفى أن يكون فى الرواية شخص واحد، على الأقل ،عصابيا أو مجنونا يعانى ويتألم وينتحر فى النهاية ،لنتأكد أن الحياة ليست بهذه الهشاشة ،و أن بها أدوارا مختلفة نعيشها لنتأملها ونستمتع بكل صخبها وبكامل امتلائنا بها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
(بلا عنوان)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
لم كم يكن فارغا كان يتكيء على موسيقاه و شجونه يحاور آلته القديمة متآكلة الأوتار لتصدر صريرا يشبه أنين قلبه المخبأ خلفها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق