يكفى
أن يكون فى الرواية شخص واحد، على الأقل ،عصابيا أو مجنونا يعانى ويتألم
وينتحر فى النهاية ،لنتأكد أن الحياة ليست بهذه الهشاشة ،و أن بها أدوارا
مختلفة نعيشها لنتأملها ونستمتع بكل صخبها وبكامل امتلائنا بها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
-
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
-
لم كم يكن فارغا كان يتكيء على موسيقاه و شجونه يحاور آلته القديمة متآكلة الأوتار لتصدر صريرا يشبه أنين قلبه المخبأ خلفها.
-
مازال فى الروح مساحات للتقلص وطرقات البيت القديم مظلمة مسكونة بالأوجاع والأشباح ومشتر جديد على بعد أيام أو أعوام أو أموال .. تنقص هذا المش...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق