يكفى
أن يكون فى الرواية شخص واحد، على الأقل ،عصابيا أو مجنونا يعانى ويتألم
وينتحر فى النهاية ،لنتأكد أن الحياة ليست بهذه الهشاشة ،و أن بها أدوارا
مختلفة نعيشها لنتأملها ونستمتع بكل صخبها وبكامل امتلائنا بها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
-
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
-
مازال فى الروح مساحات للتقلص وطرقات البيت القديم مظلمة مسكونة بالأوجاع والأشباح ومشتر جديد على بعد أيام أو أعوام أو أموال .. تنقص هذا المش...
-
لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة ان هذا شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق