السبت، 25 يناير 2014



المشهد يبدو مشدودا
البطل يظهر جريحا
وفى الخلفية نباح كلب
مجموعة أصدقاء يحاولون انقاذه
مشاعر متفاوتة بين حزن وغضب
والتى ألقت معطفها عليه
قالت : دماؤك لن تلوث أحلام العابرين
ولن تؤذى خطاهم
صوتك سيختفى فى الزحام
وحياتك تمضى بين قوسين
وتنتهى بعلامة تعجب
ومشهد موتك سيمر كلحظة وداع عادية
من أنت ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...