الأحد، 23 مارس 2014

كما بدأ اليوم بصباح لا يشي بهويته
مرت الظهيرة عادية جدا
انتظار وراء انتظار
يأتى المساء
ربما أكثر عادية
إلا أننا نبحث عن
مفردة
يختلف معناها عن الموت
نقترب أحيانا من المعنى
والمعنى لا يختلف كثيرا عن الكامن فى أنفسنا
ومحاولات ايجاد مفردات مغايرة
للهروب لا تجدى
كطبيب فاشل حاول علاج القيء بكمية محاليل
أفسدت كل الجسد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...