الاثنين، 18 يوليو 2016

في يوم ما ستسقط أسناني
ولن أهتم بتركيب بأسنان صناعية
وسيضحك أحفادي
وربما يبتعد الكبار
من الرذاذ الذي سيخرج من فمي 
أثناء نطقي للكلمات
حينها سأعيش كما يعيش الصغار
و أتذمر من رفضهم لي عندما ألعب

 أريد اللعب معهم
يتوهمون إنني قد لعبت بما يكفي
فأنا لا أتذكر شيئا سوى أخر سِنة سقطت من فمي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...