الجمعة، 6 أبريل 2018

أريد زيتا أغمس فيه نصوصي المكسورة والمهزومة لأشعلها ثم تبقى رمادا ساكنا تذروه الرياح ولاتعود. لماذا لايضدقون أني متعبة ، وأني كلما محوت حزنا يأتي حزن جديد.أريد طائرا يحط على قلبي  يلتقط أسئلتي ويلقي بأحشائها على شجرة تساقط ثمارا صلبة وحزينة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...