السبت، 5 مايو 2018



ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به.
أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب.
مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدار لعله ينتبه لغيابي.
وماذا سيفعل إن انتبه؟
سيلتئم؟ أم يزيد اتساعا
...كوريث لتاريخ الجدار؟ سيتسع الشرخ
 أمرر إصبعي كلما وقفت عنده حتى يتلاشى الجدار.

هناك تعليق واحد:

  1. https://alslmani97.blogspot.com/


    ممكن تنضمون إلينا من خلال الرابط

    ردحذف

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...