أيها الصباح
تبدو هادئا
وتحمل
رسائل كثيرة
لن أفتحها اليوم على الأقل
ليس لأني لا أعرف مافيها
لكن أذكر
كيف ألقيت بغفواتي المؤجلة
على حذاء مدرستي
تاركة مسارات أحلامي
تلهث خلفي
كصرير باب
أثقلته دق كفوف العابرين
الآن أغلق صندوق البريد
واحتفظ بحقي
بقراءته في صباح جديد
تبدو هادئا
وتحمل
رسائل كثيرة
لن أفتحها اليوم على الأقل
ليس لأني لا أعرف مافيها
لكن أذكر
كيف ألقيت بغفواتي المؤجلة
على حذاء مدرستي
تاركة مسارات أحلامي
تلهث خلفي
كصرير باب
أثقلته دق كفوف العابرين
الآن أغلق صندوق البريد
واحتفظ بحقي
بقراءته في صباح جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق