السبت، 27 أبريل 2013

عندما تأتى الذاكرة مذعورة
لن اتخيل شخصيات لأدللها
فقط أدلل نفسى
بالسير حافية القدمين
على حكايات
مبقعة بالأزرق
تشبه حكايات جدتى
عن الغول والعنقاء
والخِل الوفى
ثم ماذا يحدث بعد ذلك ؟
هل تهدأ الذاكرة؟
أم تختبىء الحكايات
وتفترش الأزرق ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...