فكرة ...قلم ... ولون
الخميس، 18 أبريل 2013
ناولنى الممحاة
حتى لا أعد الضحكات فى مواسم الدمع
ناولنى الممحاة
حتى لا ينتقل مزاجى السىء معى
واستطيع ارتداء مايناسب
حفلا تنكريا
أجلس في المقاعد الخلفية
يشغلنى تعليقات الحضور
والانصراف المبكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
(بلا عنوان)
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
(بلا عنوان)
لم كم يكن فارغا كان يتكيء على موسيقاه و شجونه يحاور آلته القديمة متآكلة الأوتار لتصدر صريرا يشبه أنين قلبه المخبأ خلفها.
(بلا عنوان)
مازال فى الروح مساحات للتقلص وطرقات البيت القديم مظلمة مسكونة بالأوجاع والأشباح ومشتر جديد على بعد أيام أو أعوام أو أموال .. تنقص هذا المش...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق