مازلتَ
تربتُ على كتفي حتى ظننتُ أنّ قصاصات الورق القديمة، أسنان حروفها سوداء، تبث حرارتها حولي، أصبحت كشمعة تكومت على
سطح معدنى، كدتُ استسلم لصهدي. غريبان ،مازلنا،ومثل ما يقول أمل دنقل "قهوتنا باردة"، ضع
حكايتنا مع القصاصات فى حقائبك المنسية .
الثلاثاء، 25 فبراير 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تكون الأقنعة غير كافية، يصبح الجسد صورة باهتة لتمثال يابس!
-
ما زلت أقف عند ذاك الجدار كلما مررت به. أشرح لساكنيه الفرق بين الحزن والغضب والاكتئاب. مازلت أمرر إصبعي على الشرخ المتعرج في الجدا...
-
مازال فى الروح مساحات للتقلص وطرقات البيت القديم مظلمة مسكونة بالأوجاع والأشباح ومشتر جديد على بعد أيام أو أعوام أو أموال .. تنقص هذا المش...
-
لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة ان هذا شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق