الاثنين، 14 ديسمبر 2009

مللت الانتظار


مللت الانتظار
مللت سماع
الاخبار
فانا بين يديه
قصيدة
تحتار فى حروفها
الاشعار
قرأت فيها
كل كلام الهوى
وانا امام اعصار
القانى على جزيرة
بلا ابواب بلا جدار
ففى عينيه الف
سؤال وانتظار
عنوانك؟
ما عنوانى الا سطرا
فى عمر الازهار
انا فى قلبه اغنية
تعزفها احلى الاوتار
واسمى تغرده
فى صباحه الاطيار
ينادينى فاهرب
منه اليه فهو
جنتى والنار
فاذا كان حبك
لى قدر
فحبى لك
محض اختيار


هناك 3 تعليقات:

  1. بالفعل الانتظار ممل لكنه هنا اجده مختلف لك كل تقدير

    ردحذف
  2. بالفعل الانتظار ممل لكنه هنا اجده مختلف لك كل تقدير

    ردحذف
  3. ولك كل عطر الحضور
    تقديرى

    ردحذف

 لم تعلمني الحياة شيئا... عرفت في سن صغيرة  ان هذا  شارع هذه نافذة تطل على الشارع وهذه مدينتي التي لا استطيع الخروج منها وهذا بيتي داخل المد...