بعد ما تتخطى درجةالحرارة
التاسعة والثلاثين
بنقطة او نقطتين
تكون اوردتى قدبدأت فى الغليان
فى الصراخ
لا يوجد هنا سوى مرآة
لاشىء يظهربوضوح
الليل أحمر
النهار صاخب بسكونى
بلوعتى
أليس هذا عود الثقاب
مازال مشتعلا
بشهوة الغواية؟
آلهة الحب علمتنى
أن لحظة أنوثتى
تشرق فى مسارب هواك
عندما أحبك أعمد أفراحى
فى بحيرة الشيطان
وآلف الحزن والفراق
ابتعد ..اشتاق
اقترب.. أخاف الاحتراق
لاشىء يثنينى
عن هذاالاضطراب
أمواج من رمال الصحراء
تجتاحنى
وأنت أيها الطائر العزيز
يثيرنى نداؤك
لم تعرف سوى بداية قصتى
وأنا من سأكتبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق