جنح بى الحلم
إلى واد صخرى
هشم أركان سفينتى
كنت أحمل الكثير من الأغانى
وقليلا من قلبى
على مرمى البصر
رأيت غيمة سوداء
حذرتنى
لم انتبه
مضيت إلى السراب
فى صحراء الوحدة
والألم
لم تلد القصيدة
إلا الوجع
الاعتذار للطفولة
للأنوثة
للحلم
وللرجولة عتاب
سأهب رماد أشواقى
ورفات روحى
للبحر
وأكون نسيا منسيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق