سفيتلانا اليكسيفيتش
أبحث عن الملاحظات، الفروق الدقيقة والتفاصيل. لأن اهتمامي بالحياة لا ينصب فقط على" .
الحدث مثل الحرب أو حادث تشيرنوبيل أ و الانتحار . ما أهتم به هو ما يحدث للإنسان الذي ومايحدث له في زمننا. كيف يتصرف وماهو رد فعله و إلى مدى يتغير بيولوجيا أو يتأثر ا"لإنسان الذي بداخله ، كم تبقى من إنسان هذا الزمن، كم تبقى من الإنسان.
سفتلانا اليكسيفيتش وُلدت في بيلاروسيا عاصمة مينسك.تُرجمت كتبها إلى اثنى وعشرين لغة.
شكلت أعمالها مايقرب من دزينة من المسرحيات بالإضافة إلى المخطوطات التي تحولت لأفلام وثائقية.نالت العديد من الجوائز في المقال عام 2013 وجائزة أحسن كتاب للعام من المجلة يد الأدبية الفرنسية" الزمن يد ثانية". جائزة السلام من الناشرين الألمان ومؤسسة أحسن المبيعات
.....في 2013و جائزة الأدب من المركز الانجلو أوروبي فى 2011 وغيرها
"أسست سفتلانا اليكسيفيتش مكتبة أدبية غير روائية وهي تخصها تماما.تكتب "رواية الأصوات. طورت هذا الأسلوب الأدبي كتابا بعد كتاب واستمرت في صقل جماليات أسلوبها الوثائقي النثري، الذي يعتمد على مئات المقابلات. سمحت لها مهارتها بصياغة الأصوات في الحقيقية لمواضيعها بنسيج فني مكثف وشامل للأرواح.
" أرى العالم كما لو كان أصوات و ألوان ومن كتاب لكتاب أغير، المواضيع تتغير لكن خط السرد يظل كما هو. إنه خط السرد من الناس الذين قد عرفتهم....بآلاف الأصوات التي أخلقها- تستطيع أن تطلق عليها الواقعية بما أن الواقعية مبهمة- صورة من الوقت الذي أعيشه...لبلدي..تشكل موسوعة صغيرة لجيلي لأناس قابلتهم. كيف عاشوا؟ وبمَ آمنوا؟ كيف ماتوا؟ وكيف قتلوا؟ وكيف بحثوا عن السعادة وهل أفلحوا في الحصول عليها؟"
مجلدات اليكسيفيتش الخمس النثرية العظيمة تمثل تاريخا مؤثرا للذهنية- ليس فقط للاتحاد السوفيتي. كل كتاب تال يطرح سؤالا جذريا ليس فقط عن معنى اللامعنى للأيديولوجية صورة السياسية، لكن في الحقيقة السؤال عن صورة الإنسان.
.....في 2013و جائزة الأدب من المركز الانجلو أوروبي فى 2011 وغيرها
"أسست سفتلانا اليكسيفيتش مكتبة أدبية غير روائية وهي تخصها تماما.تكتب "رواية الأصوات. طورت هذا الأسلوب الأدبي كتابا بعد كتاب واستمرت في صقل جماليات أسلوبها الوثائقي النثري، الذي يعتمد على مئات المقابلات. سمحت لها مهارتها بصياغة الأصوات في الحقيقية لمواضيعها بنسيج فني مكثف وشامل للأرواح.
" أرى العالم كما لو كان أصوات و ألوان ومن كتاب لكتاب أغير، المواضيع تتغير لكن خط السرد يظل كما هو. إنه خط السرد من الناس الذين قد عرفتهم....بآلاف الأصوات التي أخلقها- تستطيع أن تطلق عليها الواقعية بما أن الواقعية مبهمة- صورة من الوقت الذي أعيشه...لبلدي..تشكل موسوعة صغيرة لجيلي لأناس قابلتهم. كيف عاشوا؟ وبمَ آمنوا؟ كيف ماتوا؟ وكيف قتلوا؟ وكيف بحثوا عن السعادة وهل أفلحوا في الحصول عليها؟"
مجلدات اليكسيفيتش الخمس النثرية العظيمة تمثل تاريخا مؤثرا للذهنية- ليس فقط للاتحاد السوفيتي. كل كتاب تال يطرح سؤالا جذريا ليس فقط عن معنى اللامعنى للأيديولوجية صورة السياسية، لكن في الحقيقة السؤال عن صورة الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق